NOT KNOWN FACTS ABOUT دور المرأة في الأسرة

Not known Facts About دور المرأة في الأسرة

Not known Facts About دور المرأة في الأسرة

Blog Article



الاعتناء بالنظام في المنزل: تُعوّد الأم أبناءها على النظام من خلال إدارتها لشؤون المنزل، والاعتناء بترتيب الغرف والأدوات، وتحديد مواعيد الطعام، وضبط كيفية التعامل مع الضيوف واستقبالهم.

للمرأة دور في الرعاية الجسميّة للأطفال، وذلك من خلال الاهتمام بتغذيتهم والاهتمام ببناء أجسادهم بالغذاء الصحي.

في هذا المقال، سنتناول بالتفصيل دور المرأة في مختلف جوانب الحياة المصرية القديمة، مع التركيز على دورها في الأسرة والمجتمع والعمل والدين، بالإضافة إلى حقوقها القانونية والاجتماعية.

ساهمت المرأة في العديد من المجالات التعليميّة من خلال ما وصلت إليه من مراكز متقدّمة وما حقّقته من نجاحات كبيرة في هذا المجال، في دعم الطلاب وبالأخصّ الطالبات، من خلال تشجيهم على مواصلة التعليم العلمي، فأصبحت بمثابة المثل الأعلى.

“إنّ النساء يستطعن أن يتابعن مسألة طلب العلم، وأن يصلن إلى درجات عالية ومرموقة فيه، وإذا كان البعض يعتقد أنّه لا يمكن للفتيات طلب العلم، فهذا اعتقاد خاطئ وخارج عن الصواب.

للأسف الشديد لم تكتفِ تلك الحضارة المادية بما لحق بمجتمعاتها على مستوى المرأة والرجل والأسرة ككل، بل ساعدت وساهمت في نقل ونشر نفس التجربة القاسية للمرأة، وما نتج عنها من التأثير السلبي على الرجل شريك حياتها وكذلك على الأسرة،

كما يؤكّد الإمام الخامنئي على دور المرأة في التعلّم كما التثقّف بالتوجيه قائلًا: “عليهم أن يسمحوا لبناتهم بالدراسة، والمطالعة وقراءة الكتب، وأن يطّلعن على المعارف الدينيّة والإنسانيّة التي تقوّي أذهانهن وعقولهن وتنشطها، إنّه أمر ضروريّ جدًّا”.

في ذلك إشارة مهمّة ومؤكّدة حول الاستفادة من الخبرات البشريّة وتجارب الآخرين دون تحديد لزمان أو لمكان أو لفئة دون أخرى، بطريقة علمية، وهو ما يدور في فلك التوجيه نور نحو أهميّة التثقّف وليس فقط التعلّم الأكاديمي على أهميّته.

على الرغم من أن التعليم كان محدودًا في مصر القديمة، إلا أن النساء اللواتي كن ينتمين إلى الطبقات العليا كن يحصلن على تعليم جيد. كانت الفتيات يتعلمن القراءة والكتابة والحساب، بالإضافة إلى الفنون والموسيقى. هذا التعليم كان يمكن النساء من المشاركة الفعالة في الحياة الثقافية والفنية.

مَا أَخْلَفَ اللَّهُ لِي خَيْرًا مِنْهَا ، وَقَدْ آمَنَتْ بِي إِذْ كَفَرَ بِيَ النَّاسُ ، وَصَدَّقَتْنِي وَكَذَّبَنِي النَّاسُ ، وَوَاسَتْنِي مِنْ مَالِهَا إِذْ حَرَمَنِي النَّاسُ ، وَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الأَوْلادَ مِنْهَا ، إِذْ حَرَمَنِي أَوْلادَ النِّسَاءِ.

تيي: تيي كانت زوجة الملك أمنحتب الثالث وأم الملك إخناتون. كانت واحدة من أكثر الملكات نفوذاً في تاريخ مصر القديمة.

قامت المرأة والحركات النسوية المختلفة على مدار التاريخ بالمكافحة لدمج حقوقها ضمن حقوق الإنسان، وذلك لتتمكن من الحصول على حقوقها الطبيعية بسهولة وعدم قمعها ومقارنتها بالرجل على أنها عنصر أقل من الرجل في اكتساب الحقوق، وقد أٌبرمت العديد من الاتفاقيات الدولية التي ضمنت حقوق المرأة وعملت على دمجها ومساواتها مع الرجل في اتفاقيات حقوق الإنسان المختلفة،[١٢] ومن الرائدات في مجال حقوق الإنسان المحامية الناشطة دعد موسى حيث عملت على إطلاق خط هاتف خاص بحالات الطوارئ ليتم استخدامه من قبل ضحايا العنف المنزلي في سوريا.[١٣]

​والأمثلة في هذه المجالات وغيرها كثيرة وعديدة، ولا مجال هنا للتطرّق إليها، وسأكتفي بما ذُكر للدلالة، والإطلالة على الموضوع ليس إلّا.

تحديد قدرة كلّ شخص من أبناء الأسرة من أجل تكليفه بالأعباء التي يستطيع تحملها، كما أنّ على المرأة مهمّة تهيئة كلّ ما يحتاجونه في حياتهم من مأكل وملبس، ومتابعة دراستهم وتحصيلهم العلمي.

Report this page